الإدمان الرقمي Options
ثم يخضع الموظفون لدورات معتادة تُجرى عبر الإنترنت، تشمل نماذج تستهدف معالجة أسباب ما يعانون منه من إدمان رقمي، وهي دورات تنطوي على إبعادهم عن تصفح مواقع التواصل الاجتماعي.
ممارسة التمارين الرياضية والتأمل لبعض دقائق يوميًا، يمنحك الاسترخاء والهدوء وتشعر بقيمة الوقت المهدر في شئ مفيد لنفسيتك.
كثيرون يعتمدون على الأجهزة في كل شيء ويصل استخدامها إلى درجة الإدمان- مشاع إبداعي
قد يكون العلاج النفسي بالكلام هو الخيار الأفضل في التعافي من تلك العادة السيئة، وتحديد أهداف جديدة لكي لا تستسلم للإدمان الإلكتروني مرة أخرى.
وقد اكتشف الباحثون أن النسيان وقلة التركيز من العلامات الواضحة لهذه المسألة أيضًا.
البروز: عندما تصبح منصات التواصل الاجتماعي هي الجزء الأهم في حياة الأشخاص.
من المُؤكَّد أنَّ التسوق عبر الإنترنت قد سهَّل كثيرًا على الناس ووفَّر عليهم قضاء ساعات طويلة في التنقّل بين المحلات التجارية المُختلفة لشراء المُنتجات التي يُريدونها. لكن من ناحية أخرى، فقد يزيد هذا الأمر عن الحدّ حتى يصل إلى مرحلة الإدمان عند الكثيرين.
وعلى الرغم من ذلك، لا يزال مُصطلح إدمان الإنترنت غامِضًا بعض الشيء، فما زلنا لا نعرف إلّا القليل عن تأثيره على الوظائف النفسية والصحة العقلية والرفاهية العامة.
اكتشف كيف يمكنك صناعة المحتوى الخاص بك مع مقالات فرصة! نساعدك في فرصة على دخول عالم صناعة المحتوى الرقمي بكافة أشكاله. تصفَّح جميع المقالات هنا
يكون من السهل عليهم تكوين علاقات على الإنترنت، حيث تنمو لديهم شخصيات غير واقعية أو افتراضية تختلف عن شخصياتهم، والهروب من الواقع.
.. كيف تسلل إلى المهرجان العريق؟ بين حرف وحرف ريم مصطفى تسحر الجميع بإطلالة سوداء.. والجمهور يصفها بملكة الأناقة مصر: اكتشاف معبد بطلمي أثناء التنقيب قرب معبد أتريبس الكبير بسوهاج سقوط أمطار متفاوتة الشدة.. بيان هام من الأرصاد بشأن طقس نور الأحد في مصر عربي
لا شكَّ أنَّ ظاهرة إدمان الإنترنت هي من أكثر الظواهر انتشارًا في عصرنا الحالي والتي قد تؤثر بالسلب على نجاحك وتقدمك في الحياة.
الذي يترك آثاراً سلبية جداً؛ إذ يُعدُّ خطراً لا يمكن الاستخفاف به.
في هذا الإطار، تبرز أهمية دور الأسرة في توجيه أبنائها والحفاظ على توازن استخدام التقنيات الرقمية؛ فالآباء والأمهات مطالبون بوضع قواعد واضحة، وبممارسة الرقابة الفعالة على نشاطات أبنائهم عبر الإنترنت، كما يجب تشجيع الأسر على تخصيص أوقات للأنشطة البديلة خارج الشاشات، لتعزيز التواصل الأسري والتوازن في الحياة اليومية.